نبذة عن الكتاب: سيدنا أبو بكر –رضي الله عنه- حينما أستأذن عليه القوم في الدخول, فأذن للسابقين إلى الإسلام من العبيد والموالي, وترك بعض صناديد قريش على الباب, (فورمت) أنوفهم من هذا الأمر واغتاظوا, وكان فيهم أبو سيدنا أي بكر فقال له: أتأذن لهؤلاء وتتركنا؟ فقال له: إنه الإسلام الذي قدمهم ...